روح الإسلام
أهلا وسهلا ومرحبابك زائرناالكريم
يشرفنا ويسعدنا دخولكم وتصفحكم للمنتدى مديرومؤسس الموقع :عمرعبدالحكيم
روح الإسلام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

روح الإسلام
أهلا وسهلا ومرحبابك زائرناالكريم
يشرفنا ويسعدنا دخولكم وتصفحكم للمنتدى مديرومؤسس الموقع :عمرعبدالحكيم
روح الإسلام
روح الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان Empty شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان

مُساهمة  عاصم عبد الحكيم الثلاثاء مايو 11, 2010 1:05 am

يواجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الأفغاني حامد كرزاي، المتحالفان في حرب، لكنهما يفتقران إلى الانسجام على المستوى الشخصي؛ اختباراً حاسماً الأسبوع القادم بشأن إمكانية تعاملهما بشكل جيد.

هناك توافق واضح في الأراء في واشنطن وكابول، فليس أمام الزعيمين خيار سوى استخدام اجتماعهما بالبيت الأبيض لتجاوز حرب كلامية نشبت في الآونة الأخيرة بين حكومتيهما، ومحاولة استعادة الثقة وإصلاح العلاقات المتوترة بينهما.

ويمكن أن يكون للقائهما أثر على نجاح أو فشل سياسة زيادة القوات التي أمر بها أوباما، وتهدف إلى تحقيق الاستقرار لأفغانستان والوفاء بتعهده ببدء سحب القوات الأمريكية في منتصف عام 2011

وقال مايكل أوهانلون من معهد بروكينجز في واشنطن "لا نملك أن تسوء العلاقة في حرب مهمة كهذه، حان الوقت للتفكير بهدوء." غير أنه رغم ذلك قد يكون لقاء يسوده جو من الحرج يوم الأربعاء القادم بعد أسابيع من سفر أوباما لأفغانستان خصيصاً ليلقي محاضرة على كرزاي عن الفساد.

وبعد تلك الزيارة تبادل مساعدو كرزاي وأوباما الانتقادات العلنية قبل أن تتراجع واشنطن في نهاية المطاف. ومثلت تلك الحرب الكلامية تدهوراً جديداً في العلاقات الأمريكية الأفغانية في عهد أوباما، واعتبر ذلك على نطاق واسع مؤشراً على أن البيت الأبيض يسعى جاهداً لوضع استراتيجية متماسكة للتعامل مع الرئيس الأفغاني.

واختلف أوباما مع نهج سلفه جورج بوش الأكثر وداً تجاه كرزاي لكن عليه الآن التوصل إلى التوازن السليم، ومثلما كتب صحفي متخصص في الشؤون الخارجية بصحيفة واشنطن بوست فإن كرزاي يمثل معضلة كلاسيكية للولايات المتحدة، حيث "لا تستطيع الفوز بوجوده ولا تستطيع الفوز بدونه."

ولا يثق المسؤولون الأمريكيون كثيراً في كرزاي، لكن أبعاد الزعيم الأفغاني سيهدد الدعم الذي يحتاجونه من الأفغان حتى تنجح استراتيجية أوباما للحرب.

وليس هناك بديل فعلي لكرزاي في هذه المرحلة، وعلى الرغم من تواصل واشنطن مع المسؤولين الأفغان الآخرين بشكل متزايد لا يوجد دعم يذكر داخل الإدارة لمحاولة تهميشه.

ويعي كرزاي جيداً مدى اعتماده على مساندة واشنطن في الدعم والمساعدات، بل وحتى في استمراره في وجه حركة طالبان.

وسط هذه الخلفية ستخضع كل كلمة وإيماءة ولفتة في لغة الجسد للتدقيق بحثاً عن مؤشرات على التوتر، حين يجتمع الرجلان باستثناء الابتسامات والمصافحة والتصرفات الدبلوماسية اللطيفة أمام عدسات الكاميرات.

لكن خلال لقائهما يرجح أن يلتزم أوباما بنهج الضغط على كرزاي لبذل مزيد من الجهد لاتخاذ إجراءات صارمة في مواجهة الفساد المستشري وليثبت للأمريكيين أنه شريك يمكن الاعتماد عليه.

لكن هل يستطيع أحد أن يلوم كرزاي إذا شعر بحنين لعهد بوش. فصلته الوثيقة بالرئيس الجمهوري السابق تخللتها مؤتمرات متكررة عبر دوائر تلفزيونية مغلقة ومديح وزيارات أمريكية. وعلى النقيض اختار الرئيس الأمريكي الحالي الذي يعتمد على دبلوماسية لا تعتمد كثيراً على الجوانب الشخصية في علاقته بالزعماء الأجانب ألا يصبح صديقاً لكرزاي.

ويعتقد مستشارو أوباما أن تأييد بوش أعطى للزعيم الأفغاني غطاء لإخفاقاته أكثر من اللازم، وفي حين يتفق بعض الخبراء مع هذا الرأي فإنهم يقولون إنه إذا طور أوباما علاقة أفضل مع كرزاي فقد يؤتي هذا ثماره.

ويعتقد الكثير من المحللين أن تكتيكات الضغط العلني التي تتبعها الولايات المتحدة أصبحت تأتي بنتائج عكسية بعد إعلان فوز كرزاي بالانتخابات الأفغانية التي شابتها عمليات تزوير العام الماضي. ولغضبه من هذه المعاملة استضاف كرزاي الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في كابول ووقف يراقب فيما أخذ رئيس إيران ينتقد الولايات المتحدة.

وبعد زيارة أوباما المثيرة للجدل رد كرزاي على تصاعد الانتقادات الأمريكية بسلسلة من خطب الهجاء المناهضة للغرب، وبلغ هذا ذروته في تقارير إخبارية أمريكية جديدة نفاها مساعدو كرزاي بشدة تفيد بأنه قال في اجتماع مغلق أنه قد يفكر في التحول لصف طالبان.

وفي ظل اتهام المنتقدين في الداخل للبيت الأبيض بإيذاء حليف مهم، سعى أوباما إلى نزع فتيل الموقف في أبريل (نيسان) حين أكد مجدداً دعوة كرزاي لزيارة واشنطن. وقال بعض المحللين إن أوباما ربما يكون تعلم الدرس ويتوقعون منه دفع العلاقات نحو مزيد من الاستقرار والهدوء.

واعتبرت تعبيرات كرزاي الغاضبة في الآونة الأخيرة محسوبة جزئياً ليظهر للجماهير الأفغانية أنه ليس دمية في يد الولايات المتحدة. وقال رئيس الوزراء الأفغاني الأسبق أحمد شاه أحمد زاي "يجب أن يظهر الرئيس أنه يملك حرية الإرادة ويجب ألا ينجرف حين يلكزه أوباما على ظهره."
عاصم عبد الحكيم
عاصم عبد الحكيم
المشرف العام
المشرف العام

عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان Empty رد: شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان

مُساهمة  عمر عبد الحكيم الثلاثاء مايو 11, 2010 2:34 am

مشكوووووووووووور

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان 1368432503285236906
عمر عبد الحكيم
عمر عبد الحكيم
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى

عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 01/04/2010

https://ro7aleslam.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان Empty رد: شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان

مُساهمة  صقر الصحراء الأربعاء مايو 19, 2010 2:48 am

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان A-15d5de936a

صقر الصحراء
مشرف منتدى المنوعات والصوتيات و المرئيات
مشرف منتدى المنوعات والصوتيات و المرئيات

عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 12/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان Empty رد: شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان

مُساهمة  عاصم عبد الحكيم الخميس مايو 20, 2010 11:05 pm

صقر الصحراء كتب:شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان A-15d5de936a
شكوك حول قدرة أوباما وكرزاي على العمل معاً في افغانستان Samp2b01cbba467d5304
عاصم عبد الحكيم
عاصم عبد الحكيم
المشرف العام
المشرف العام

عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى